• الرئيسية
  • مدونات
  • بودكاست
  • فعاليات
  • ملفات
  • الحياة الندية
  • من نحن
No Result
View All Result
zenubiya
  • الرئيسية
  • مدونات
  • بودكاست
  • فعاليات
  • ملفات
  • الحياة الندية
  • من نحن
No Result
View All Result
zenubiya
No Result
View All Result
Home فعاليات

ندوة حوارية لبناء سوريا حرة ديمقراطية لا مركزية

‏نُظم مجلس تجمع نساء زنوبيا ندوة حوارية تحت شعار بتحالف النساء سنبني سوريا حرة ديمقراطية لا مركزية

نوفمبر 13, 2025
in فعاليات
https://www.facebook.com/profile.php?id=61563543098142https://t.me/zenubiya_women

‏
‏نُظم مجلس تجمع نساء زنوبيا صباح اليوم   2025/11/12 ندوة حوارية تحت شعار بتحالف النساء سنبني سوريا حرة ديمقراطية لا مركزية
‏بدأت الندوة بالوقوف دقيقة صمت إجلالاً وإكباراً لأرواح الشهداء


‏ثم رحبت الرفيقة ” شهرزاد الجاسم ”  المُنسقية في هيئة تجمع نساء زنوبيا

والتي تحدثت فيها عن تأثير دور المرأة السورية عبر نضالها الطويل ومشاركتها الفاعلة أنها ليست تابعة بل شريكة في صياغة التاريخ ، لكن رغم كل التضحيات مازال حضورها في العملية السياسية ضعيفة ومازالت تُقصى من مواقع القرار في حين أن الديمقراطية الحقيقية لا يمكن أن تتحقق دون مشاركة النساء
‏وأن اللامركزية الديمقراطية التي تنادي فيها هذه الحملة ليست مجرد هيكل إداري بل هي رؤية إنسانية وسياسية تضمن العدالة والمساواة بين جميع المكونات.
‏وهدفت الندوة إلى مناقشة الواقع السياسي الراهن في سوريا وأسباب تغييب المرأة عن المشهد السياسي والاجتماعي، وتسليط الضوء على أهمية النظام اللامركزية في ضمان مشاركة النساء والمكونات في القرار السياسي وإبراز المكتسبات التي حققتها النساء في شمال وشرق سوريا كنموذج تحرري وديمقراطي.
‏ومن ثم تضمنت الندوة عرض عن اراء النساء في شمال وشرق سوريا من دول اوروبا
‏ومحورين أساسيين :
‏. المحور الأول: قدمته الرفيقة أمينة أوسي

الناطقة في العلاقات الدبلوماسية في مؤتمر ستار، تحت عنوان “نماذج المركزية واللامركزية”، حيث استعرضت النماذج الإدارية وآثارها على مشاركة المرأة.
‏. المحور الثاني : فكان قانونياً بعنوان “المواد القانونية لتطبيق اللامركزية”، وقد ألقته المحامية ندى ملكي

التي تناولت فيه الأسس القانونية لبناء نظام لامركزي ديمقراطي في سوريا، وأهمية وجود دستور يعبر عن إرادة الشعب بكافة مكوناته، لا عن فئة أو شخص واحد.
‏وأوضحت الرفيقة ندى ملكي أن “الدستور لا يجوز أن يُعلن أو يُعدّ من قبل شخص أو جهة واحدة، لأن ذلك يتنافى مع مبادئ العدالة والديمقراطية، ويعيد إنتاج النظام المركزي القائم على احتكار القرار والسلطة”
‏وختمت المحامية ندى ملكي بالقول إن بناء سوريا الجديدة يجب أن يقوم على قاعدة “شعب يحكم نفسه بنفسه”، من خلال دستورٍ عادلٍ يعبر عن إرادة الجميع، ويضع حداً لأي شكل من الاستبداد أو التفرد بالسلطة.
‏كما شملت الندوة عرضاً تعريفياً قصيراً عن “الحملة النسائية السورية” وأهدافها العامة

وفيها تم فتح باب المداخلات والنقاش من قبل الحضور


‏وفي الختام أن هذه الندوة ليست لقاء فكرياً فحسب بل فعل  نسوي جماعي يعبر عن إرادة النساء السوريات في مواجهة الاقصاء والدفاع عن مكتسباتهن والمطالبة بحقهن في تقرير المصير والمشاركه الكامله في بناء سوريا جديدة وأن تحالف النساء هو الطريق نحو وطن ديمقراطي لا مركزي يضمن العداله والمساواة ويعيد المرأة مكانتها الطبيعية في المجتمع والسياسة كما أن الدستور السوري الجديد يجب أن يكون مرآة حقيقية لحقوق المرأة والمجتمع ويُكرس دور النساء في كل مستويات الحياه العامة ويؤسس لديمقراطية حقيقه تعبر عن إرادة الشعب السوري لكافة مكوناته لنعلن معاً أن سوريا لن تُبنى إلا بإرادة النساء وأن الحرية الحقيقية ستكون نسائية الملامح ديمقراطية الجوهر
‏واختتمت الندوة أيضاً بدعو الرفيقة ” بشرى محمد ” المُنسقية في تجمع نساء زنوبيا لقراءة البيان الختامي للحملة النسائية السورية بمبادرة
‏مؤتمر ستار وتجمع نساء زنوبيا
‏”بتحالف النساء، سنبني سوريا حرّة، ديمقراطية، لا مركزية”


‏تمر سوريا اليوم بمرحلة تاريخية فاصلة، تتشابك فيها معاناة الشعب السوري مع تعقيدات الصراع المستمر، الذي ألقى بظلاله الثقيلة على النسيج الاجتماعي والسياسي للبلاد. في هذه اللحظة الحرجة، تتزايد التحديات الداخلية والخارجية التي تزيد من الانقسامات وتعمق الأزمة الوطنية. وبينما يغيب الاستقرار والأمن، تتجلى الحقيقة المرة أن الحلول المركزية التي تتجاهل المكونات الأساسية للمجتمع السوري، وفي مقدمتها النساء والمكوّنات، لا يمكن أن تحقق السلام المستدام أو العدالة الشاملة.
‏إقصاء النساء والمكونات الثقافية والدينية من المشاركة الفاعلة في صنع القرار هو أحد أعمق مظاهر الأزمة السورية. في المناطق الساحلية والجنوبية، نرى انتهاكات مستمرة بحق النساء والمكوّنات، إضافة إلى تهميش دورهن في عملية بناء السلام وصنع القرار السياسي. وفي مناطق شمال وشرق سوريا، لا يزال الاستبعاد ذاته يتكرر، ما يؤكد أن أي حل سياسي يغفل النظام اللامركزي الديمقراطي، ويستثني هذه الفئات، هو حل هش وغير قابل للاستمرار. إن استمرار هذا الإقصاء يُغذي الانقسامات ويُهدّد الوحدة الوطنية، ويعمّق الأزمات التي يمر بها الشعب السوري.
‏كان إطلاق الحملة النسائية السورية في هذا التوقيت الحساس ضرورة مُلحة، استجابةً للتحديات التي تواجهها سوريا في هذه المرحلة الدقيقة. فمع تزايد الدعوات لإيجاد حلول سياسية عادلة ومستدامة، كان من الضروري أن تشمل هذه الحلول ضمانات حقيقية لمشاركة النساء والمكونات الثقافية والدينية في صناعة القرار. إن تجاهل حقوق النساء والمكوّنات، أو تهميش دورهن في إعادة بناء الوطن، يُشكل تهديداً حقيقياً لمستقبل سوريا ووحدتها. من هنا، جاءت الحملة لتكون صرخة مدوية في وجه هذا الإقصاء، مؤكدة أن أي عملية سلام أو تسوية سياسية في سوريا لا يمكن أن تُحقق الاستقرار المنشود دون أن تضمن حقوق النساء والمكوّنات في المشاركة الكاملة، وتلبي مطالبهم العادلة في العدالة والمساواة.
‏لقد أثمرت الحملة النسائية عن نتائج ملموسة وواسعة النطاق، تمثلت في تعزيز التواصل بين النساء السوريات من مختلف المناطق ( )، داخل سورية وخارجها وتوسيع دائرة المشاركة المجتمعية في قضايا المرأة ( )، إضافة إلى إنتاج (80 ) فيديو توثيقي، وتنظيم ( 10)النشاطات، وإرسال (5 ) رسائل  تضامن دولية، إلى جانب التغطية الإعلامية التي شملت مقالات وتقارير عديدة. كما تم توثيق هذه الفعاليات في مواد مصوّرة ومكتوبة، لتكون شاهداً حياً  على حجم التفاعل الشعبي والنسائي مع أهداف الحملة.
‏وفي هذا السياق، وتماشياً مع تطلعات النساء السوريات نحو سوريا حرة وديمقراطية، ندعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لضمان تحقيق هذه المطالب العادلة، التي تضمن العدالة والمساواة لجميع المواطنين السوريين. لذا، نتوجه الآن إلى المجتمع الدولي بالمطالب التالية، التي تمثل خطوة أساسية نحو بناء سوريا الجديدة التي تحترم حقوق جميع مواطنيها.
‏المطالب الموجهة إلى المجتمع الدولي:
‏• تعديل الدستور المؤقت بما يضمن حقوق النساء والمكونات الثقافية والدينية ويعزز من مكانتهن في جميع المجالات.
‏• تطبيق نظام لامركزي ديمقراطي يضمن تمثيل جميع السوريين في صنع القرار.
‏• تمثيل النساء بنسبة 50% في مؤسسات الحكومية و مشاركتهن الفاعلة في جميع القرارات السياسية والاجتماعية.
‏• ضمان حقوق المكونات العرقية والثقافية والدينية في أي حل سياسي ضمن نظام ديمقراطي لامركزي.
‏• الحفاظ على مكتسبات المرأة السورية وتعزيزها قانونياً و دستورياً ، وحمايتها من التمييز والعنف في جميع المجالات.
‏• تطبيق آليات قانونية لحماية النساء من جميع أشكال العنف، خاصة في مناطق المحتلة والمخيمات.
‏•  تنفيذ عملية عدالة انتقالية شاملة تضمن محاسبة الجناة، وتوفير آليات للمصالحة الوطنية، مع ضمان مشاركة النساء في هذه العملية لضمان سلام دائم وشامل.
‏ختاماً ،إننا كنساء سوريات، نوجه نداءً عاجلاً إلى المجتمع الدولي، بما في ذلك الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان، للضغط على الأطراف السورية كافة لتحقيق هذه المطالب العادلة التي تمثل جوهر تطلعات الشعب السوري. يجب أن يكون هناك دعم مستمر للمرأة السورية، وتبني دورها الفاعل في كافة جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
‏نؤمن أنه لا يمكن بناء سوريا جديدة دون تحقيق هذه المطالب الأساسية. لن تكون سوريا مستقرة أو ديمقراطية إلا عندما نضمن حقوق جميع مواطنيها ومواطناتها، ونحترم تنوعهم الثقافي والديني.
‏إن الحملة النسائية التي انطلقت في 12 تشرين الأول 2025، والتي تجسدت في شعار “بتحالف النساء، سنبني سوريا حرّة، ديمقراطية، لا مركزية”, كانت بمثابة استفتاء نسائي يعكس تطلعات النساء السوريات نحو بناء وطن يضمن العدالة والمساواة. ونتائج هذه الحملة، التي تمثلت في توحيد صفوف النساء، وتوسيع دائرة المشاركة المجتمعية، وتوثيق فعاليات الحملة بمقاطع وفيديوهات، ليست إلا بداية لمشوار طويل نحو سوريا جديدة، يجب أن تكون ديمقراطية، لامركزية، تحترم تنوعها الأثني والطائفي
‏كما ونؤكد أن بناء سوريا حرة، ديمقراطية، لا مركزية، يتطلب أن يكون صوت النساء مسموعاً في جميع أنحاء البلاد، وأن يكون لديهن دور فاعل في تشكيل المستقبل السياسي والاقتصادي والاجتماعي. لن يكون هناك سلام حقيقي أو عدالة حقيقية في سوريا إلا على أسس من المساواة والحرية و الديمقراطية لجميع المواطنين.
‏مؤتمر ستار
‏تجمّع نساء زنوبيا
‏12 تشرين الثاني 2025

ShareShare

المنشورات ذي الصلة

ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
فعاليات

ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة

نوفمبر 23, 2025
ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
فعاليات

ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة

نوفمبر 23, 2025
ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
فعاليات

ضمن سلسلة حملة مناهضة العنق ضد المرأة

نوفمبر 23, 2025
ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
فعاليات

ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة

نوفمبر 20, 2025

اخر المنشورات

  • ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
  • ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
  • ضمن سلسلة حملة مناهضة العنق ضد المرأة
  • ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
  • ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
  • ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
  • ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة

من نحن

"زنوبيا" لتجمع نساء زنوبيا، اختيارٌ دقيقٌ ورمزيٌّ عميقٌ، يستلهم من شخصيةٍ أسطوريةٍ عظيمةٍ تركت بصمتها الخالدة على صفحات التاريخ. ملكة تدمر، زنوبيا، رمزٌ للشجاعةِ والإرادةِ والقوةِ، امرأةٌ تحدّتِ الظروفَ وقادتِ شعبها ببراعةٍ وحكمةٍ. وليس اختيارُ اسمها مصادفةً، بل هو إشارةٌ واضحةٌ إلى طموحِ هذا التجمعِ وأهدافهِ النبيلةِ

الأقسام

  • إعلام
  • فعاليات
  • مدونات
  • ملفات
  • منشورات
  • منوع

أحدث المقالات

  • ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
  • ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مدونات
  • بودكاست
  • فعاليات
  • ملفات
  • الحياة الندية
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة.2024